١٧ نوفمبر ١٩١٨ - ١٥ أغسطس ١٩٨٠
السيره الذاتية
* من مواليد 17 نوفمبر 1917 ، قرية البجلات التابعة لمركز دكرنس بمحافظة الدقهلية.
* حفظ القرآن الكريم بكتاب القرية، وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمعهد دمياط الديني وهو في الثانية عشرة من عمره، ثم التحق بمعهد الزقازيق الثانوي تاركًا ذكرى طيبة بين أساتذته في المعهد بعدما بهرهم بذكائه واستعداده الأدبي وهمته الطموحة.
* التحق بكلية اللغة العربية، وكان في مقدمة الطلاب طوال فترة دراسته، حتى حصل على الشهادة العالية عام 1943 .
* كرم مع أوائل الجامعات في حفل أقيم بقصر رأس التين بالإسكندرية، ثم نال شهادة العالمية الأزهرية وإجازة التدريس عام 1945 .
*عمل بالتدريس فترة طويلة، ثم عين وكيلاً لرواق الأحناف بالأزهر عام 1951
* سافر إلى الكويت مبعوثًا من الأزهر، وبعد عودته أسندت إليه أمانة لجنة الفتوى بالجامع الأزهر عام 1957،
* ثم انتدب لتدريس الشريعة الإسلامية في معهد الخدمة الاجتماعية بالقاهرة عام 1958.
* عمل مستشارًا لهيئة الرقابة على المطبوعات ومراجعة الكتب الدينية، وبعد حصوله على درجة الدكتوراة في الأدب والنقد عام 1967
* عين مدرسًا بكلية اللغة العربية، وكان موضوع أطروحته العلمية "رشيد رضا صاحب المنار" .
* له العديد من المؤلفات ، من بينها :
* "حركة الكشف" ، "محاولة" ، و"بين صديقين" ،"سيرة السيدة زينب" ، "واجب الشباب العربي" ، "المحفوظات الأزهرية" ، "لمحات عن أبي بكر" ، "صفوة التصوف" ، "من أجل فلسطين" ، "غربة الإسلام" ، "الحاكم العادل عمر بن عبد العزيز" ، "وسائل تقدم المسلمين" ، "الأئمة الأربعة" ، "موسوعة أخلاق القرآن" .
* له دراسة طريفة بعنوان "عالم المكفوفين" أصدرها عام 1954 ، تناول فيها أخلاق المكفوفين، وما يتصف به كثير منهم من الذكاء النافذ، والروح المرحة، وإيداع الشعر والخيال الجامح.
* شارك الشرباصي في الأدب المسرحي، وشارك في تأسيس المسرح الإسلامي ، فكان من أوائل من كتبوا المسرحيات الإسلامية، التي استلهمت أحداثها من وقائع التاريخ الصادقة، ملتزمًا الفصحى فيما يكتب، ومن هذه المسرحيات:
"مؤمنة مجاهدة "، "مولد الرسول" ، "مشرق النور" ، "الحاكم العادل" .
* كان لا يفوت فرصة للكتابة عما شاهده ورآه في أسفاره، ومن ذلك كتابه: "أيام الكويت" حين كان مبعوثًا هناك، و"عائد من باكستان".
* توفي في 15 أغسطس 1980 .
* حفظ القرآن الكريم بكتاب القرية، وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمعهد دمياط الديني وهو في الثانية عشرة من عمره، ثم التحق بمعهد الزقازيق الثانوي تاركًا ذكرى طيبة بين أساتذته في المعهد بعدما بهرهم بذكائه واستعداده الأدبي وهمته الطموحة.
* التحق بكلية اللغة العربية، وكان في مقدمة الطلاب طوال فترة دراسته، حتى حصل على الشهادة العالية عام 1943 .
* كرم مع أوائل الجامعات في حفل أقيم بقصر رأس التين بالإسكندرية، ثم نال شهادة العالمية الأزهرية وإجازة التدريس عام 1945 .
*عمل بالتدريس فترة طويلة، ثم عين وكيلاً لرواق الأحناف بالأزهر عام 1951
* سافر إلى الكويت مبعوثًا من الأزهر، وبعد عودته أسندت إليه أمانة لجنة الفتوى بالجامع الأزهر عام 1957،
* ثم انتدب لتدريس الشريعة الإسلامية في معهد الخدمة الاجتماعية بالقاهرة عام 1958.
* عمل مستشارًا لهيئة الرقابة على المطبوعات ومراجعة الكتب الدينية، وبعد حصوله على درجة الدكتوراة في الأدب والنقد عام 1967
* عين مدرسًا بكلية اللغة العربية، وكان موضوع أطروحته العلمية "رشيد رضا صاحب المنار" .
* له العديد من المؤلفات ، من بينها :
* "حركة الكشف" ، "محاولة" ، و"بين صديقين" ،"سيرة السيدة زينب" ، "واجب الشباب العربي" ، "المحفوظات الأزهرية" ، "لمحات عن أبي بكر" ، "صفوة التصوف" ، "من أجل فلسطين" ، "غربة الإسلام" ، "الحاكم العادل عمر بن عبد العزيز" ، "وسائل تقدم المسلمين" ، "الأئمة الأربعة" ، "موسوعة أخلاق القرآن" .
* له دراسة طريفة بعنوان "عالم المكفوفين" أصدرها عام 1954 ، تناول فيها أخلاق المكفوفين، وما يتصف به كثير منهم من الذكاء النافذ، والروح المرحة، وإيداع الشعر والخيال الجامح.
* شارك الشرباصي في الأدب المسرحي، وشارك في تأسيس المسرح الإسلامي ، فكان من أوائل من كتبوا المسرحيات الإسلامية، التي استلهمت أحداثها من وقائع التاريخ الصادقة، ملتزمًا الفصحى فيما يكتب، ومن هذه المسرحيات:
"مؤمنة مجاهدة "، "مولد الرسول" ، "مشرق النور" ، "الحاكم العادل" .
* كان لا يفوت فرصة للكتابة عما شاهده ورآه في أسفاره، ومن ذلك كتابه: "أيام الكويت" حين كان مبعوثًا هناك، و"عائد من باكستان".
* توفي في 15 أغسطس 1980 .